 أصول الدعوة السلفية |
 هذه دعوتنا |
 الفرقة الناجية: أصولها وعقائدها |
 حقيقة الدمقراطية وأنها ليست من الإسلام |
 الرد على منكري التصنيف |
 الحكم على الشيء فرع عن تصوره |
 علم الكتاب والسنة وأثره في الأمة |
 نقض اتهامات حول الدعوة السلفية |
 الانتصار للسنة ومحاربة بدع الطوائف الضالة |
 كشف زيف التشيع |
 كشف موقع الغزالي من السنة وأهلها |
 طريقة الإسلام في التربية |
 التعصب الذميم وآثاره |
 الهزيمة النفسية |
 الإسلام والتعددية الحزبية |
 أصول منهج السلف وأصول القطبية السرورية |
 تحذير سفهاء الأحلام من الطعن في الأئمة الأعلام |
 لماذا تركت دعوة الإخوان المسلمين |
 الر على قواعد علي الحلبي الجديدة |
 حوار مع علي الحلبي |
 رد الشيخ أحمد النجمي على مادح التبليغ |
 حوار طالب الحق السلفي مع علي الحلبي |
 لتهافت تأصيلات علي الحلبي المسكين |
 بيان فضل علم السلف على علم الخلف |
بارك الله فيكم و جعلها الرحمن في ميزان حسناتكم
طوبى لكم و جزاكم الله كل الخير.
بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا بهذه الكتب القيمة و جعلها الله تعالى في ميزان حسناتكم و دمتم ذخرا لديننا و اوطاننا
بارك الله فيكم
اللهم كما جمعتنا في الدنيا على الخير والاسلام اجمعنا يوم القيامة في جنات النعيم ….
أبو عبد الرحمان السلفي
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرًا
djakom allah khir
جزاكم ربي خيراً وبارك ربي بكم
الحمد لله، مازال هناك خير في أمتنا
الحمد لله الذي جعل لهذه الامة رجال صدق يبينون لها دينها ويغربلون صحيحها من سقيمها فينقل خالصا صافيا رغم تكالب السفهاء والاعداء
حفظ الله المملكة بلاد الحرمين من كيد الكائدين وحفظ الله أهل العلم وولاة الأمر فلولا الله ثم هم لعصفت بنا الفتن فالحمد لله رب العالمين إن ينصركم الله فلا غالب
وفقكم الله لخدمة طلبة
بارك الله فيكم
كتب قيمة ونا فعة جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خير الجزاء
جزاكم الله خيرا
مساكين أهل الدّنيا خرجوا منها وماذاقوا أطيب مافيها قيل وماأطيب مافيها قيل معرفة اللّه ومحبّته والأنس به
قال ابن تيمية – رحمه الله -:
فَإِنْ قِيلَ: فَالْعَبْدُ فِي بَعْضِ الْأَحْيَانِ قَدْ لَا يَكُونُ عِنْدَهُ مَحَبَّةٌ تَبْعَثُهُ عَلَى طَلَبِ مَحْبُوبِهِ، فَأَيُّ شَيْءٍ يُحَرِّكُ الْقُلُوبَ؟ قُلْنَا: يُحَرِّكُهَا شَيْئَانِ: أَحَدُهُمَا: كَثْرَةُ الذِّكْرِ لِلْمَحْبُوبِ؛ لِأَنَّ كَثْرَةَ ذِكْرِهِ تُعَلِّقُ الْقُلُوبَ بِهِ وَلِهَذَا أَمَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِالذِّكْرِ الْكَثِيرِ فَقَالَ تَعَالَى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا} الْآيَةَ.
وَالثَّانِي: مُطَالَعَةُ آلَائِهِ وَنَعْمَائِهِ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى {فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} وَقَالَ تَعَالَى {وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ} . وَقَالَ تَعَالَى {وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً} وَقَالَ تَعَالَى {وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا} فَإِذَا ذَكَرَ الْعَبْدُ مَا أَنْعَمَ اللَّهُ بِهِ عَلَيْهِ مِنْ تَسْخِيرِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَمَا فِيهَا مِنْ الْأَشْجَارِ وَالْحَيَوَانِ وَمَا أَسْبَغَ عَلَيْهِ مِنْ النِّعَمِ الْبَاطِنَةِ مِنْ الْإِيمَانِ وَغَيْرِهِ فَلَا بُدَّ أَنْ يُثِيرَ ذَلِكَ عِنْدَهُ بَاعِثًا.
((مجموع الفتاوى)) (1/ 96).
منقول
نفع الله بكم
جزاكم الله خيرا على هده المطبوعات القيمة وجعلها في ميزان حسناتكم ولدي طلب على البريد ممكن
جزاكم الله كل خير وبارك فيكم
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خير الجزاء
أحسنالله إليكم و أعانكم وجزاكمعنأهلالسنة خير الجزاء