(1) رواه البخاري في «صحيحه» (631).
(2) «مجموع الفتاوى» (32/260).
(3) رواه أحمد في «المسند» (13/468)، وحسَّنه الألباني في «صفة الصَّلاة» (ص 132).
(4) أخرجه مسلم في «صحيحه» (1/434)، وأحمد في «المسند» (31/211)، وهذا لفظه.
(5) رواه ابن خزيمة في «صحيحه» (1/332)، وصحَّحه الألباني في «صفة الصَّلاة» (ص 132).
(6) رواه أحمد في «المسند» (37/319)، ورواه مالك في «الموطَّأ» (462) من حديث النُّعمان بن مرَّة مرسلًا.
(7) «صحيح البخاري» (389).
(8) «مصنَّف عبد الرزَّاق» (2 /373)، وفي إسناده سالم بن أبي الجعد: وهو ثقة إلا أنه كثير الإرسال، ولم يذكر في شيوخه سلمان، ولم يثبت سماعه من ثوبان، وقد توفي بعد سلمان بعشرين سنة.
(9) «الموطَّأ» (1/42).
(10) في الزَّمن الماضي كان نقر الصَّلاة وعدم إتمام ركوعها وسجودها خاصًّا ببعض الشَّباب وصغار السِّنِّ لطيشهم وبُعدهم عن مجالس الذِّكر، وأمَّا اليوم فالأمر صار خاصًّا ـ في الغالب ـ بكبار السِّنِّ، والله المستعان.
(11) «كتاب الزُّهد» لابن المبارك (ص 486).
(12) عند أحمد (7595) وغيره، وحسنه الشيخ الألباني في «صفة الصلاة» (ص131).
(13) «السُّنن الكبرى» للبيهقي (2/120).
(14) «موسوعة شروح الموطَّأ» (التَّمهيد ـ 4/397).
(15) «صحيح مسلم» (1/380).
(16) «صحيح البخاري» (751).
(17) رواه التِّرمذي (2863)، وقال حديث: «حسن صحيح».
(18) «صحيح البخاري» (750).
(19) «صحيح مسلم» (1/321).
(20) «تاج العروس» (17/308، 309 ـ مادة: فرش).
(21) «صحيح مسلم» (1/357).
(22) «صحيح البخاري» (822).
(23) «جامع التِّرمذي» ( 275).
(24) أخرجه أبو داود (840)، وغيره، وهو صحيح.
(25) «صحيح مسلم» (1/322).
(26) «شرح صحيح مسلم» (3/152).

النهي عن التشبه ببعض الحيوانات في الصلاة (مع بعض الصور التوضيحية)
صفحات: 1 2
جزاك الله خيرا وجعله في ميزان الحسنات
جزاكم الله خيرا .
شكرا لكم على هذا المجهود الطيب .
آمين… بارك الله فيك أخانا أبا محمد.